هل تساءلت يوما...؟

لماذا الناس الغوغاء من الناس طوال التاريخ-مثل النازيين وايزيس وجميع الإرهابيين العرب، كو كلوكس كلان، الشيوعيين …
السوفيات، والمحققين، والفلسطينيون، والصليبيين، المصري، اليونانية، السورية والامبراطوريات الرومانية – يكره أو الحقد اليهود
الناس كثيرا أن هم الأمل وفي محاولة للقضاء عليها؟
أو، على سبيل المثال، لماذا "القاعدة الذهبية" للكتاب المقدس-سفر اللاويين ١٩:١٨ و ١٩:٣٤ ، "ما تحب خاصتك الجار كنفسك" و
"الغريب... ما تحب له كنفسك" – ينبغي اعتبار المسيحية، ولكن اليهود لا؟
الحقيقة هي أن "اليهودية،" ما يسمى، وليس فقط طائفة تافه جماعة عرقية صغيرة تسمى اليهود: خطة موحدة – دين ومعتقد-
نظام، وطريقة في التفكير ووسيلة للعيش – تحرير والارتقاء بالإنسانية. وهذا شيء يعارض، في طبيعته، إلى الطغيان القمعية
المظلمة التي ترفض ويحتقرون فكرة الجذر، قضية مركزية، إسرائيل، إلا وهي: أن الله يحكم العالم، التي تهتم بالعالم، وتشارك في
.ذلك، وأنه أبعد ما يكون عن آلة الشر (لا سمح الله!)، يحب الحب والعطف، والرحمة، والتواضع، التواضع والحكمة
بعثة الإفراط الخيل وسط الشعب اليهودي، من أهرامات مصر وجبل سيناء إلى اليوم، وإلى المراحل المقبلة تعويضي للتاريخ
البشري، ودائما، كان إلهيا ثابتة ويظل هذا، ببساطة: الله وعيه
توجد اليهود لجعل كل البشرية أكثر حقاً الله واعية
الأشخاص الذين لديهم صعوبة في الاعتقاد في وجود الله خارق، خالق لجميع الأشياء، الأبدية، الخالدة، سيد الكون، عاصف
والمتسامي، يتجاوز التصور البشري، تميل إلى رفض مفهوم أن كائناً من هذا القبيل قد تحديد بعض القبيلة أو الشعب المساعدة
في عملية رفع –التحرك التصاعدي – جميع قبائل الأرض. ولكن، مجرد خدش سطح تاريخ البشرية، تشاهد هذه الظاهرة، مرارا
وتكرارا... ومن الواضح في كل جيل، بدءاً من العصور القديمة المصرية، لديك هذا الشعب الفريد – اليهود – أحداث فارق، التفكير
…خارج المربع الوثنية؛ جعل الأصدقاء والأعداء
:شيئين
١. المتعلقة بسر أن إسرائيل هي: أطفال رجل يهودي لن تكون اليهودية ما لم تكن الأم هي نفسها ابنه أم يهودية، أو الذهاب من
خلال
عملية تحويل مطولة ومفصلة، تشمل دراسة مستفيضة. اليهود وليس المقصود أن يكون الناس إعداد كبيرة.
٢. الله إبراهيم وإسرائيل موسى ببساطة، الله – لا يوجد غيرها الله أو الله أو قوة مستقلة الإرادة الحرة أو العفريت أو الإله
كل شخص يعبد تواضع له وفقط له – الله-مباشرة، دون أن يكلف نفسه عناء مع الوسطاء وهمية لا لزوم لها ("أبناء" من الله، أو
"الآلهة الصغرى" أو آدمية، الملائكة، تشانيليرس، والقديسين، السحرة، السحرة القمعية، والمشروبات الروحية، أو ما شابه) هو
.ممارسة الديانة اليهودية، كدين إسرائيل ينطبق على غير اليهود
النظر في كيفية، في كل جيل، المساعدون وأتباعه من التفكير إلى الوراء هاجم هذه الحركة ويلعن الشعب اليهودي، وجميع الذين،
على الرغم من أن ولدت الوثنيين، ارتكبت جناية "تهويد" رأس المال! النظر محيطات الدم المتسرب من نكرة، يبعث على السخرية
الذاتية بعض النازيين، القوزاق، العرب، الصليبيين، والجنرالات الروماني، وأكاديميون، إلخ، بالنيابة عن جميع معتقداتهم
الجنونية،وجهل، والرضع كل منهما والتحيزات…

وكان السير إسحاق نيوتن ناهيد سري، اتباع وورشيبفول واحد و "إلا الله". عبقرية كبيرة أنه كان يدرس نفسه العبرية (كل وحدة،
على ما يبدو، وكل شيء في سرية!) ودرس ليس فقط الكتاب المقدس ولكن التوراة الشفوية والحاخامات وحكماء إسرائيل. أنه
ابقاها سراً لأنه، لو وجدت، تأسست الكنيسة في إنجلترا في الوقت (توفي في ١٧٢٧ ) كان له عذب، ورسمها والذين تم إيواؤهم،
مخوزق على قيد الحياة، و أحرقت في الخطر!

 

أننا نعيش في عصر مختلف. نحن المستفادة، أو ينبغي أن تعلمنا عن النازيين وأمثالهم. لقد شاهدنا جيوش اليهود محاربة أعداء
إسرائيل ليس فقط بالكاد الباقين على قيد الحياة ولكن ضربهم حزم والضرب حتى لهم. (وهذا تماما كما هو متوقع في الكتاب
المقدس). لقد شهدنا على الفواكه والمنتجات من أرض إسرائيل زيادة – ليس فقط الحبوب والمواد الغذائية والزهور ولكن المد من
الاكتشافات بإسرائيل للعلماء والتكنولوجيين، وتقنيات جديدة حماية وحفظ الأرض والبحار... وهذا أيضا تماما كما تنبأ في الكتاب
المقدس.
وكان طريقة ثورية جديدة للتعامل مع واقع ما وضع الله على الأرض في سيناء. على مدى أجيال، القوى تعيين فضفاضة هناك
ساعد تغير تغييرا جذريا في ثقافة تعيدنا إلى سن الخاصة بنا. ونحن على جميع المستفيدين من الثورات العلمية، والثورات الدينية
والتوعية غير عادية، جيلا بعد جيل، على نطاق الكوكب.
ونحن اليوم هي تمطر في سلم. ولدينا حرية كبيرة في تحديد معتقداتنا عن أنفسنا. يمكننا أن نختار لأنفسنا – بغض النظر عن
ما يفكر الكنيسة، أو ما أي شخص يفكر – ماجستير ما ينبغي أن نخدم.
"بالنسبة لي، وبيتي، ونحن يعمل هاشم {الله}".
يشوع ٢٤:١٥ . للاتصال بالله (واحد والله فقط) والقوات الكونية المقدسة الهائلة التي تكمن وراء الواقع، وعي ممكن – أن حياة-
هدف نبيل. لا نقع في الخطأ افتراض أن كنت تعرف كل شيء يعرف قيمتها. جحافل من العلماء والأساتذة والعباقرة بجميع
أنواعها – الكثير منهم السابق الملحدين والمتشككين الدينية المجموع – الحائز على جائزة محبة القراءة والتعامل مع التوراة كل يوم.
السعي إلى الله وقداسة، والمعرفة الحقيقية لحسن وحقيقية والشر الله-الوعي، نعمة ونعمة – الذي هدف نبيل.
مهمتنا للمساعدة. ولدينا خبرة خاصة في مساعدة "نؤاتش ناي"، غير اليهود، وجعل هذه الاتصالات، ومعرفة كيفية تطبيق التوراة
Rainbow Covenant: Torah and the Seven Universal Laws : على نواهيديس. كتبنا
Covenant Connection ، عن العهد الأول – العهد ناهيد. تحقق من موقعنا مجلة على شبكة الإنترنت
www.1stcovenant.com ، قم بزيارة موقعنا على شبكة الإنترنت

By MED

 

This Arabic-language essay translates the article titled  “You Ever Wonder?” in our Covenant Connection newsletter of July 2015.